| قصة سامي وحنان قصة واقعية | |
|
+3dr.jimee مجنونة حبيبي sweet girl 7 مشترك |
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
sweet girl قلـــ مشرفة ـــب
عدد الرسائل : 392 المزاج : فلاوية ع طوووووووول رقم العضوية : 2 تاريخ التسجيل : 06/04/2008
| موضوع: قصة سامي وحنان قصة واقعية الأحد أبريل 06, 2008 2:58 pm | |
| [b]>>شوفوا الحب ايش يسوي يااااااااااااانااااااااااااااااااااااس يعني كل[color=violet] واحد >>إذا قرا هالقصه بيحكم على نفسه هو يحب من جد ولا ما يحب >>إنها قصة اثنين قاوموا وجاهدوا وضحوا في سبيل حبهم ... وفعلوا وحاربوا >>المستحيل من اجل بقاء حبهم .. ذلك الحب الطاهر الذي أصبح نادرا في هذا الزمان >>.. هو يعشقها بلا حدود.. هي متيمة في عشقه وحبه .. أصبحوا روحين في جسد ... >>لا احد يستطيع تفرقتهم ..أصبح حبهم يضرب به الأمثال .. حتى أنهم قاوموا >>الصعاب .. ووقفوا في وجه أهلهم حتى لايمنعوا ذلك الحب ..وبالفعل .. تزوجوا .. >>رغم معارضة بعض الأهل .. واكتمل حبهم الآن .. هي أحبته من كل قلبها ولاترى >>بعالمها غيره ولا تستطيع الاستغناء عنه لو لحظات .. هو مجنونها ويموت في حبها >>..بعد الزواج ..قضوا أحلى شهر عسل .. وأحلى أيام العمر.. ومر على زواجهما شهر >>.. شهرين .. ثلاثة ... حتى اكتملت سنه كاملة .. عاشوا في هذه السنة حلم جميل >>تمتعوا به وتمنوا ان لا يصحون منه ...وفي يوم من الأيام..استيقظ هو على صوت >>جرس الهاتف .. ولما ذهب إليه ورفع السماعة .. وإذا بذلك الصوت الذي يدل على >>غضب .. إنها والدته ... وحصل هذا الحوار بينهم ..رفع السماعة وإذا بصوت >>والدته يأتيه غاضباً ... فأحب أن يقطع الصمت فقال: وهو يبتسم : صباح الخير يا >>أحلى أم في الدنياالام ( وبنبرة حادة ): أي صباح هذا اللي تتكلم عنه ؟ >>..الساعة الحادية عشرة ظهراً وتقول لي صباح الخير !؟!؟سامي : لكننا مازلنا في >>الصباح !الأم : اترك عنك هذا الكلام الفارغ والآن اذهب إلى تغيير ملابسك >>وتعال بسرعة ,, هيا لا تتأخر !!سامي : لماذا يا أمي ..خير إن شاء الله .. >>ماذا حدث ؟!الأم :قلت لك تعال بسرعة ولا تتأخر .. أريدك في موضوع مهم ..سامي: >>إن شاء الله يا أمي .. سوف أتناول فطوري مع حنان ( زوجته ) وبعد الفطور سوف >>نمر عليك .. ولن نتأخر إن شاء الله ..الأم ( وبنبرة استغراب وغضب ): ماذا >>!؟؟... وأنت لا تمشي إلا معاها ؟! ولا تخرج إلا بصحبتها .. اتركها في البيت >>وتعال بمفردك ولا أريد أن أراها معك .. ولا بد أن تأتي بسرعة والآن .. ولا >>تتأخر !!سامي ( وبنبرة حزن وهو يعرف ان والدته لا تحب زوجته ) : إن شاء الله >>يا أمي ..عندما وضع سامي السماعة وذهب لتغيير ملابسه وخرج إلى الصالة إذا >>بزوجته حنان ترتب الفطور على المائدة .. ولما رأت زوجها على عجلة من أمره .. >>سألته بكل ود: سامي .. حبيبي ..لماذا أنت مستعجل !؟؟! لقد جهزت لك >>الفطور..سامي : لا عليك يا حبيبتي .. أمي تريدني في موضوع مهم ولابد أن أذهب >>لها الآن ..حنان : خير إن شاء الله .. لا تنسى أن تسلم على خالتي يا سامي >>..سامي : إن شاء الله .. مع السلامة ..أغلق سامي الباب وراءه وذهب إلى أمه >>ليرى ما عندها من أمر مهم يجعلها تكلمه بهذه اللهجة القاسية ..وهنـــــــاك ( >>في بيت أم سامي ) ...فتحت أم سامي النار على ولدها قائلة له : بذمتك كم صار >>من الوقت على زواجك ؟سامي : تقريباً سنة كاملة يا أمي ..الأم : ماذا تقول ؟ >>سنة ؟؟ مضى على زواجك أكثر من سنة !!سامي : لماذا يا أمي ؟! هل هناك شيء يختص >>بزواجي ؟الأم : لماذا تسأل ؟ ألا تعرف ماذا هناك ؟!سامي ( مستغرباً ) : ماذا >>هناك يا أمي ؟!؟الأم : مضى على زواجك أكثر من سنة وإلى الآن لم نر منك شيئاً >>!!سامي: مني أنا ؟الأم : يعني بالله عليك .. مني أنا ؟ ..أكيد من زوجتك النحس >>!!سامي ( وهو متكدر ) : أمي .. ما هذا الكلام الذي تقولينه ؟!؟الأم : بذمتك >>.. ألم تمض سنة كاملة ولم نر منها شيئاً !؟!سامي : يا أمي .. أنجبنا أبناء أم >>لم ننجب هذا الموضوع يخصنا أنا وهي فقط .. ثم لم يمض من الوقت سوى سنة على >>زواجنا !؟!؟الأم : ما شاء الله .. ما شاء الله أصبحت تصرخ في وجهي وتتطاول >>علي .. العيب ليس فيك بل في هذه الزوجة النحسة التي عندك !!سامي : أمي لا >>تقولي مثل هذا الكلام .. يكفي .. لا تظلمي زوجتي ..تظاهرت الأم بالبكاء حتى >>تلين قلب ابنها قليلا وقال الأم وهي تتظاهر: العيب مني أنا التي أريد أن أفرح >>بك وبرؤية أبنائك قبل أن أموت وأدفن تحت التراب !!سامي : يا أمي لا تقولين >>هذا الكلام .. أطال الله في عمرك وغداً إن شاء الله سترين أبنائي وأبناء >>أبنائي أيضاً ..الأم : ومتى؟ متى سيأتي اليوم الذي سأراهم فيه ..سامي : >>قريباً إن شاء الله يا أمي ..الأم: ومتى قريب ؟ في كل مرة تقول لي نفس الكلام >>والآن مرت سنة كاملة ولم أرى شيئاً ..سامي ( يحاول ان يغلق الموضوع ): يا أمي >>.. كل شيء بيد الله تعالى وليس بيدينا شيء ..الأم : اسمعني يا ولدي .. سوف >>أصبر وأفوض أمري إلى الله ..سامي : إن شاء الله يا أمي العزيزة .. سوف أذهب >>الآن .. هل تريدين شيئاً ؟؟الأم : اهتم بنفسك .. وفي أمان الله وحفظه ..لما >>رجع إلى البيت .... كانت حنان جالسه على مائدة الفطور بانتظار عودة سامي >>..حنان : أهلا بحبيبي سامي ..سامي ( ويبدو عليه الحزن ) : أهلا حبيبتي حنان >>..حنان : سامي حبيبي .. تعال لتناول الإفطار .. لم أفطر فقد كنت أنتظرك وكلي >>شوق ولهفة لرؤيتك ..سامي : لا أشتهي طعاماً ثم دخل الغرفة ... ودخلت حنان >>وراءه ..حنان : سامي .. لماذا أراك حزيناً ؟!؟ ليست هي عادتك يا حبيبي ..سامي >>: سلامتك يا حبيبتي .. ليس هناك شيء ..حنان : سامي حبيبي .. هذا الكلام تقوله >>للشخص الذي لا يعرفك .. ولكنني زوجتك وأعرف ما بك ..سامي ( وبعد تنهيده طويلة >>) : حنان ..أمي .. أمي يا حنان..حنان : خالتي؟ .. خير إن شاء الله ما بها >>؟سامي :هذي المرة الثانية يا حنان التي تقول لي فيها .. ( ثم توقف سامي عن >>الكلام خوفا من ان يجرح مشاعرها ) ..حنان : ماذا يا سامي أكمل؟سامي ( يتابع >>حديثه ) : التي تقول لي فيها .. ( ويقول بغصة ) أريد أن أرى عيالك ..حنان ( >>وبدأ بعض الحزن في ملامحها لكنها سرعان ماخبأته ) : سامي حبيبي .. هي أمك ومن >>الطبيعي أن تقول لك هذا الكلام لأنها تريد أن تفرح بك وترى أطفالك يلعبون >>أمامها .. ولا أعتقد أن خالتي قالت شيئاً غريباً وهذا الشيء من الطبيعي أن >>تقوله كل أم لولدها ..سامي : يكفي .. يكفي ..حنان : إذا كنت تريد أن نذهب >>لأداء التحاليل والفحوصات فأنا مستعدة وليس لدي مانع ولكن لا أريد أن أراك >>متضايقاً وحزيناً هكذا !!ذهب سامي وقبل جبين زوجته حنان ثم قال لها : هل >>تعلمين يا حبيبتي أن حياتي بدونك لا تساوي شيئاً ؟!؟حنان ( بابتسامة هادئة ) >>وأنا أيضاً يا سامي ..وبالفعل بعد أيام ذهب سامي وحنان لإجراء الفحوصات >>والتحاليل اللازمة .... وبعد أيام قليلة ظهرت النتائج .. وذهبوا لاستقبالها >>.. وفي المستشفى ظهر سامي وتبدو عليه علامات التوتر والخوف وكان خوف حنان >>أكبر لكنها كانت تخفيه بابتسامة كاذبة في وجه سامي .. وعندما ظهرت النتائج >>..... ظهرت الصاعقة التي لم يكن يحتملها الزوجان أبداً ... حنان عقيم ...عقيم >>..عقيم .. ولا تستطيع الإنجاب أبداً ... ومن الصعب علاجها .. أخفت حنان فمها >>بيدها من الدهشة ... وامتلأت عيناها بالدموع وهي تنظر إلى سامي سامي الذي >>امتلأت عيناه بالدموع كذلك ولكنه ضم حنان بقوة وهي تبكي وعندما وصلوا المنزل >>وفتحوا الباب تفاجئوا بمفاجأة أخرى كانت تنتظرهم هناك .. إنها أم سامي جالسه >>في الصالة تنتظر ... وعندما فتحوا الباب اندهشوا لتواجدها ... فقالت أم سامي >>باحتقار : صباح الخير .. كان ظني صائباً أليس كذلك ؟!؟ذهبت حنان تركض وهي >>تبكي بشده إلى غرفتها ... وأما سامي فقد وقف أمام الصالة ... وما كاد ان يذهب >>إلى زوجته .. حتى نادته والدته بصوت حاد : سامي كان ظني صائباً أليس كذلك >>؟!سامي ( وهو يتلعثم ) : أمي .. أمي الأم ( قاطعته بغضب شديد ) : : كان ظني >>صائباً !؟ العيب فيها طبعا ؟سامي : أمي .. هذا قضاء الله وقدره ..الأم ( وهي >>مندهشة وتلومه بغضب ) : أرأيت يا سامي .. هذا جزاء الولد الذي لا يطيع أمه .. >>هذه هي التي أحببتها وكنت مجنوناً بها .. أنظر الآن ماذا أتى من ورائها .. >>هذه هي التي أخذتها رغماً عني ووقفت بوجهنا كلنا من أجلها .. ألم أقل لك ؟؟ >>ألم أخبرك بأنه لا فائدة ترجى من ورائها !؟؟!هناك في الغرفة كانت حنان واقفة >>ومسنده رأسها على الجدار .. ودموعها الحارة تنسكب على خديها بدون توقف وهي >>تسمع كل الكلام الذي دار بين سامي ووالدته ..وفي الصالة مازال سامي يكلم أمه >>فقال لها : يا أمي هذا قضاء الله وقدرهالام ( وهي غاضبه ) : ونعم بالله .. >>ولكنك تستحق ما يحدث لك .. هذا هو جزاؤك .. عصيت أمك وتزوجت منها .. لو تزوجت >>بنت خالتك أريج لكانت أحسن من هذه العقيمة التي لا تنجب !!غضب سامي من كلام >>والدته وقال : يكفي يكفي يا أمي .. هذي حياتنا ونحن أحرار .. لا أريد أطفالاً >>.. لا أريد أحداً .. أنا أحبها .. أحبها ولن أتخلى عنها ولن أتزوج غيرها >>!!الأم غاضبة : حبتك الجراده أنت وزوجتك النحس قول آمين !! ... اسمع يا سامي >>.. في أول الأمر عصيت أمرنا ومشيت على هواك وتزوجتها ووافقناك على ما أردت >>وانظر الآن إلى أن أخذك عنادك .. أخذك إلى امرأة عاقر لا تنجب والآن جاء دوري >>لأتكلم ولن أسكت أبداً !!سامي : هذه حياتنا ونحن أحرار وليس لأحد دخل بنا >>..!الأم ( غاضبة ) : اصمت .. لا تقل كلمة واحدة بهذا الشأن .. هل يوجد رجل في >>هذه الدنيا لا يريد أطفالاً يكبرون أمام عينيه ويحملون اسمه واسم عائلته !!؟؟ >>.. ماذا تريد الناس أن يقولون عنا ؟؟ يالها من فضيحة .. سامي يرفع صوته في >>وجه أمه ولا يطيع أمرها ويقول لأمها : أحبها .. ولا أريد أبناءاً ابداً >>!!سامي (وهو يخفض صوته) : أمي .. أرجوك .. اخفضي صوتك واسكتي .. حنان حزينة >>جداً بسبب هذا الموضوع ولا أريد أن أزيدها هماً على همها !!ترد الأم وهي >>مندهشة وغاضبة : لا والله .. دعها تسمع كل شيء فلا يهمني أنا إن كانت تسمع أم >>لا .. العيب منها هي وليس منك أنت حتى تخاف عليها .. اسمع يا سامي .. أنت >>مازلت شاباً صغيراً فلا تقل لي أنك سوف تضيع حياتك مع امرأة لا فائدة ترجى من >>ورائها !!حنان مازالت في غرفتها مسندة رأسها إلى الجدار وهي تبكي مستمعة إلى >>الحديث الذي يدور بين زوجها سامي وبين أمه ..يواصل سامي حديثه مع أمه فيقول >>لها : سوف أقضي عمري كله مع حنان ولست مهتماً بموضوع الأطفال ولن أهتم بأحد >>مهما كان ..الأم ( ترد باستهزاء ) : يا عيني على الحب .. يا سلام يا سلام .. >>اترك عنك هذا الكلام الفارغ واترك عنك قصص الأفلام .. اليوم سوف أذهب إلى >>الخطابة ( أم جمعة ) وسأجعلها تبحث لك عن زوجة أحسن منها تنجب لك الأبناء >>الذين يحملون اسمك واسمنا ..يرد سامي وهو مندهش ومصر على قراره : اسمعي يا >>أمي .. لو انطبقت السماء على الأرض فلن أترك حنان مهما كان ولن أتخلى عنها >>حتى لو أحضرت لي أجمل وأغنى نساء الأرض !!الأم : اسكت .. ولا تنطق بكلمة .. >>من الغد سوف أبحث لك عن زوجة جديدة أفضل من هذه المرأة عديمة الفائدة هذه >>عقيـــــم .. عقيــــــــم .. افهم!!... عقيم ولا تنجب العيال .. !!مازالت >>حنان تستمع للحوار وتبكي بحرارة وحرقة ونهمر دموعها الساخنة على وجنتيها >>وكلمات خالتها تتردد : عقيم.. عقيم .. عقيم ولا تنجب الأبناء ..قال سـامي >>لأمه وقد جن جنونه وغضب غضباً شديداً : لن أتزوج أبداً وافعلي كل ما تريدين >>فعله .. حنان زوجتي وحبيبتي وكل دنيتي ..الأم ترد بغضب : أف عليك وعلى حنان >>.. سوف تتزوج غصباً عنك وعنها .. أنا أمك وأدرى بمصلحتك .. وأريد أن أرى >>عيالك قبل أن أموت .. هل تسمع ؟ إذا لم تسمع كلامي وتأخذ بقراري فمن اليوم >>فصاعداً لست بولدي ولست بأمك وسأبقى غاضبة عليك إلى يوم الدين !!سامي : حنان >>حبيبتي وزوجتي وستبقي حبيبتي وزوجتي طول العمر !!دهشت الأم وجن جنونها ... >>وحدقت بولدها بنظره غضب وكأنه يتطاير منها عيناها الشرار .. ثم فتحت فمها >>وقالت : روووح ياسامي ولا انتا ........ وما كادت الأم تكمل كلامها حتى فتح >>باب الغرفة ... وظهرت حنان راكضه ودموعها تنسكب كالشلال ساخنة وعيناها اللتان >>احمرتا من كثرة الدموع وصرخت على خالتها : يكفي يا خالتي لاتكملي .. ثم أتت >>راكضه إلى زوجها متوسلة إليه وأنزلت رأسها وهي تقبل يده ودموعها تبلل يده وهي >>تقول ببكاء شديد وهي تصرخ متوسلة تحت قدميه : سامي حبيبي .. أقبل يديك وقدميك >>.. أرجوك وافق وتزوج يا سامي ولا تغضب أمك عليك ياسامي ... !!أخذت دموع ساخنة >>تنهمر بحرارة على خدي سامي ..حتى نزل إلى حنان وهي تحته وأمسك يديها وهو >>يقبلها بشده قائلا : حنان .. حنان .. لا يمكنني العيش بدونك .. أنتي لي >>الدنيا بأكملها .. لا يمكن أن أتزوج من امرأة أخرى غيرك .. سوف نبقى معاً >>للأبد .. سوف نبقى للأبد ..كانت الأم تنظر مندهشة حتى أمسكت حنان قدم سامي >>وهي تبكي بشده وتصرخ متوسلة وتقول :أرجوك يا سامي .. أرجوك وافق يا سامي .. >>وااافق أنا موافقة انك تتزوج .. أنا موافقة .. وافق ياسامي .. ولا تجعل أمك >>تغضب عليك يا سامي !!بقى سامي صامتاً صامداً وهو يبكي ويقول: لا يمكن أن أعيش >>مع أخرى .. لا أريد عيالاً .. أنا أريدك أنتي .. وأخذت حنان تبكي وتنتحب >>وتقول : سامي إذا كنت تحبني وتريد لي الراحة وافق على الزواج .. أرجوك وافق >>.. وهي تقبل يده حتى انكسر هنا قرار سامي ..فلقد حلفته بحبها وبها ..فنظر إلى >>والدته وعيناه تملأها الدموع بغضب .. ثم رأى حنان التي تبكي وتتوسل .. ثم >>أسدل رأسه واخفضه .. ليدل على الموافقة عندما رأت الأم ذلك الموقف ...مسحت >>تلك الدمعة التي نزلت على خدها .. وابتسمت بانتصار لموافقة ولدها على طلبها >>وذهبت | |
|
| |
sweet girl قلـــ مشرفة ـــب
عدد الرسائل : 392 المزاج : فلاوية ع طوووووووول رقم العضوية : 2 تاريخ التسجيل : 06/04/2008
| موضوع: رد: قصة سامي وحنان قصة واقعية الأحد أبريل 06, 2008 3:00 pm | |
| اصبروا عليا حاكملها لكم بس اتمنى انكم عشتوا القصة يللا عالعموم ما حاطول عليكم ودي التكملة | |
|
| |
sweet girl قلـــ مشرفة ـــب
عدد الرسائل : 392 المزاج : فلاوية ع طوووووووول رقم العضوية : 2 تاريخ التسجيل : 06/04/2008
| موضوع: رد: قصة سامي وحنان قصة واقعية الأحد أبريل 06, 2008 3:07 pm | |
| وبالفعل .. بعد عدة أيام وجدت العروس المناسبة .. وتم فعل كل شيء >>.. وخططت هي مع أهل العروس على كل شيء .. حتى حددوا موعداً للزواج ليكون خلال >>الأسبوع القادم وهو يوم الخميس ... وقبل العرس بأسبوع ..عندما أتى سامي إلى >>منزله .. ودخل وبدل ملابسه وعلى ملامحه الحزن الشديد والحيرة .. وجد هناك على >>تسريحه الغرفة ورقه مربعة ..عندما اقترب منها ..تبين له ان هذا هو خط حنان .. >>ثم دهش . .وأخذ يقرأهـا :حبيبي سـامي .. لقد أخذت كل أغراضي وحاجياتي لأترك >>لك المكان .. ورتبت كل المنزل لزوجتك الجديدة ...اعذرني يا حبيبي لكنني >>لااستطيع الآن ان أعيش مع الإنسان الذي أحببته من أعماق قلبي والآن أراه مع >>شخص آخر .. لكن تأكد حبيبي ..أنني في منتهى السعادة .. متمنية لك أجمل حياة >>معها .. وان شاء الله ترزق بالذرية الصالحة لتفرح قلب خالتي ...آسف لعدم وضوح >>الخط ..أبعثر كلماتي في هذه الورقة ودموعي تنزل متشتتة عليها ...انت أوفى >>مخلوق على وجه الأرض ..انت حبي وستبقى حبي ولن أرضى بغيرك .. حياتي ستنتهي >>بدونك .. لأنك بالأصل حياتي ...حبيبي هذا قدر الحكم وظروف الزمن...لا احد >>يستطيع الاعتراض .. عش حياتك حبيبي ... وصدقني يا حبيبي من أجلك ..سوف احضر >>عرسك ... ليكون هذا آخر لقاء بيننا .. بعدها سأرحل ...الوداع يا حبيبي ... >>وألف مبـروك ...الوداع الأول هذا .. والوداع الثاني في ليلة عرسك ... حبيبي >>أتمنى ان تقرأ رسالتي مرتين هذه المرة الأولى والثانية بعد الليلة الثانية في >>ليلة عرسك .. وداعا .... حنان ..كان سامي يقرأ الرسالة والكلمات التي خطتها >>حنان ودموعه تنهمر بشده ... لقد كان يرى تلك الورقة التي تلطخت بدموع شديدة >>من عيون حنان ... وهنا عاد إلى واقعه ... ليصرخ صراخ مكتوم في قلبه ودموعه >>التي أصبحت نهرا... ومر الأسبوع ببطئ...وبحزن شديد ودموع لا تفارق سامي >>...أتت تلك الليلة الموعودة ليلة العرس ليلة زفاف سامي ليجلس بكرسي بجنب >>امرأة أخرى ...غريبة وعندما بدأ العرس ... ودخلت العروس ... وبعد ساعة >>...ارتفع صوت الزغاريد وكانت الأم غاية في السعادة وأغلب النساء يشاركونها >>هذا الفرح ... عندما دخل سامي وهو يرتدي البشت .. ومن ورائه الرجال ... ارتفع >>صوت الأم وهي تهلل بولدها وصوت النساء الذين يشاركونها فرحتها .. وارتفع صوت >>الزفة .. والنساء :ألف الصلاة والسـلام عليك يا حبيب الله محمد ...... وازداد >>صوت الزغاريد والتصفيق وسامي يمشي ببطيء وعيناه تبحث عن شيء ...انه ينتظر احد >>الأشخاص ؟ .. كان يبحث عنها في عينيه ... حتى وصل إلى عروسه ليجلس بجنبها ... >>..العروس تملأ وجهها ابتسامه... ووالدة سامي واقفة في قمة السعادة ... وسامي >>يبحث عنها من بين الحاضرين ..أين هي ..أين هي .. لا وجود لها بالحفلة ... >>!!أحست أم سامي بولدها وهيئته الحزينة في وسط الناس والمدعوين وذهبت إليه >>لتهمس في أذنه : سامي ..ابتسم .. الناس بدأت تشك في أمر زواجك !!كان سامي غير >>مبال بشيء وكان شكله يثير الجدل لكل من المدعوين .. وكانت عروسه بجنبه تنظر >>إليه وهو غير مبال بأي شي ... يبحث عنها ... عندما انفتح الباب ودخلت ..هو >>ذلك الشخص الذي كان يبحث عنه ..أنها هي .. مرتديه ذلك الفستان الأسود الذي >>يعبر عن حزنها ووجها الذي دائما اعتاد عليه .. كان شاحبا لكنه كان منيرا >>وعيناها التي زينتهما بكحل أسود .... إنها هي .. هذه هي حنان .. وقع نظره >>عليها في وسط المدعوين وهي تفتح الباب ..آه لقد رأته .. تبادلا تلك النظرة في >>وسط هذا الضجيج وفي وسط هذه الناس .. إنهما الآن أصبحا في عالم آخر..!!نسي >>سامي كل شيء من حوله ..الناس والمدعوين وعروسه وكل شيء وأصبحت عيناه كلها >>عليها هي فقط .. وهي تقترب وتقترب وتقترب ... وقلبه الذي طالما دفأته هي يدق >>أكثر .. دقاته سريعة .. يرى في عينها دموع حائرة توشك على الانهمار ... حتى >>توقفت الأغاني ... ليهدأ المدعوين ... وليقولون في السماعات : أغنيه من شخص >>عزيز على المعرس .. تهديها له في هذه الليلة ..... سامي انبهر عندما جلس >>الحاضرون يرون من هو ذلك الشخص العزيز .. وإذا بها تشق طريقها بين الحاضرين >>.. وتحاول ان تجمد دمعتها لثواني حتى تبتسم قليلا أمامه وأمامهم ... حتى >>أوشكت ان تبدي الأغنية بموسيقى جميله معبره وحزينة .. وهي تمشي بذلك البطئ >>وكل عيون المدعوين تراها .. الكل يتسائل من هذه؟ من هي؟ من تكون؟... ما هو >>وجه القرابة بينها وبين العريس ؟ .. لماذا تمشي بذلك البطء؟ لماذا عيناها >>تملأ بدموع ؟.. كل هذه التساؤلات كانوا يتهامسون بها .. النساء والمدعوين .. >>حتى بدأت تلك الأغنية ليقول مطلعها وحنان تبطيء خطواتها :... حرمتيـــــنا .. >>يا دنيانا من الغالي حرمتينا ... بقت كلمه بخواطرنا بعدنا لا ما قلناها ... >>وعلى غفلة من الفرحة .. يافرقانا سرقتينا .. حكايتنا مع الغالي بعدنا >>ماكتبناها ... لنا غنوة فرح عيت حروفك لاتخليها .. نغنيها وهو ياما بصوته قال >>وغناها!!؟ .. رسمنا الحلم بعيونه وبالغنا بأمانينا .. أثارينا نعيش اوهام >>بنتعب ما وصلناها ..وهنا كانت حنان تمشي خطوات راقصة حزينة ببطء وبدأت في >>الرقص الحزين .... وعيناها تسيح من الدموع كأنها نهر جاري ... وهو يشاهد ذلك >>المنظر الحزين وتدمع عيناه .. والناس على دهشة من أمرهم ... سامي ينظر إليها >>وهي ترقص وتبكي ...إنها تكاد تسقط حزينة باكيه ليحدق بها ليطلب منها ان تجلس >>لأنه أحس إنها متعبه ... وفجأة .. وسط كل الحاضرين جاءت تقترب من العريس ... >>حتى اقتربت منه ... تناظره بعينيها التي أصبحت من الدموع حمراء وتنسكب الدموع >>على وجهها ومن بقايا كحل امتزج بدموعها فأصبح شلالاً اسود اللون على خدها ... >>ولما اقتربت اتته تقول له وهي تبكي : مبــــروك .........لم يستطع سامي منع >>نفسه من البكاء فنزلت دموعه الحارة على وجنتيه فأتت هي ومسحت دموعه بيدها >>قائلة له : لا .. لاتبكي يا حبيبي .. لاتشيل همي ..أنا بروح ..سامي باكيا : >>لا يا حنان لا لا تقولين هذا الكلام ..حنان : سامي حبيبي لاتحزن علي .. وفقك >>الله .. سوف أذهب ..قال سامي حائرا : تذهبين ؟ إلى أين ؟ثم نظرت إليه وهي >>تبكي وذلك الشلال الأسود ينهمر على خديها .... ثم قالت : الوداع وقبلته ثم >>نزلت إلى وسط الصالة وهي تنظر إليه وتبكي وتتمتم وتقول : آه يا زمن آه ...آه >>يا زمن آه ... ما بكيت وأنا طفله صغيره ...لكن في هذا العمر أبكي أبكي ..آه >>يا زمن آه ... ما شكيت من واحد غيرك .. واليوم أنا غصب علي ابكي أبكي ..آه >>يازمن ..وهنا نظرت إليه بحرقة قلب ... والشلال الأسود ينهمر ... صرخت بكلمة >>آه ... ثــم .. ثـم سقطت فالتم الناس عليها وسامي وقف جامداً صامتاً لا يتحرك >>.. توقف كل شيء فيه .. دقات قلبه .. عروقه .. كل شيء تجمد فيه .. وحبيبة قلبه >>ملقاة على الأرض ... ليــــــــــصرخ مناديا متوســــــــــــلا : >>حنــــــــــــــــــان ... ويأتيها راكضا بوسط الصالة ... لكنه كان متأخرا >>.. حنان .. ذلك الملاك ..فقد الحياة ...لم يبقى منها إلا جثتها الجامده .. >>فاتاها باكيا وهو يصرخ بشده والجميع ينظرون ... وأخذ يبكي على جثتها ويحتضنها >>ويصرخ .. ومن ثم يقوم ويغطيها بالبشت .. حنان حنان ... وضمها بقوه من جديد >>إلى صدره ...اتصل أحد المدعوين بالإسعاف وبعد ربع ساعة أتت سيارة الإسعاف .. >>وأخذوها وهو يبكي عليها .. عيناه لاترى شيئاً سواها وسوى الدموع ... الحــلم >>الجميل ... والبيت الصغير .. كل شيء ولى و راح ؟ .. كل شيء تكسر .. كل شيء >>تغير .. ذهبت التي كانت تمسك بيده عندما يسقط .. ذهبت التي كانت تسمعه >>وتحاكيه .. ماتت صاحبة القلب الكبير .. !!من المـــرار والحرقة أخذ سامي يصرخ >>بقوة ويضرب رأسه بقوه .. لتأتيه أمه باكيه وتضمه وهو يقول باكياً من الألم : >>آه يا أمي .. آه .. راحت حنـــــــــــان .. لقد ماتت حنان يا أمي ... >>الغالية راحت يا أمي .. راااااااااحت ... وأخذت الأم تبكي وتضم ولدها : الله >>يرحمها يا ابني ..وفي خضم هذه الساعة الرهيبة أحست الأم بابنها لا يتحرك في >>صدرها .. فنادت منفزعة : سامي ؟؟وجدته ساكنا لا يتحرك وهي تضمه ... سامي ؟ .. >>ساااااااااااااااااااامي لقد فقد الوعي ....... ونقل إلى المستشفى وبعد يومان >>خرج من المستشفى .........عندما رجع إلى المنزل ومعه أمه ... دخل وهو يبكي >>ووالدته ممسكه به فقال : البيت من دونها لا يساوي شيئاً ..الأم وهي تبكي : >>اطلب لها الرحمة يا إبني ..دخل سامي غرفته ... تذكر .. الرسالة ... لقد >>قالت له أنها تاركه له رسالة .... ولـما ذهب وعثر عليها قرأها :حبيبي سامي >>...أتمنى لك من أعماق قلبي التوفيق .. ومبروك على الزواج ... وأتمنى ان تبقى >>ذكراي في قلبك إلى الأبد ...انني احبك ومازلت احبك .. لكنني رحلت .. كل ما >>أطلبه هو ان تذكرني ... حبيبي سامي ... لا أريد أن أعيش دنيتي الآن .. لأنك >>حياتي كلها وحياتي قد انتهت ... أتمنى ان تكون حنان دائما في ذاكرتك ... >>وداعا يا حبيبي ... وداعا لا لقاء بعده ... سوف ارحل .. حنانأخذ يبكي بشده >>ويضرب على صدره ويقول : أنا السبب .. أنا السبب .. لقد ضيعتها وضيعت نفسي >>..أتت أمه وضمته بشده إليها وهي تبكي : شد حيلك يا إبني .. الله يرحمها >>برحمته إن شاء الله ..قال سامي : باكيا : لقد ذهبت يا أمي .... لن تعود أبداً >>.. حنان راحت .. رااااااحت حنان .. خلاص .. ما عاد لي حياة أعيشها دونها >>..أخذت الأم تتحسر على ولدها وتبكي : لا يا ابني .. اصبر وما صبرك إلا بالله >>.. يكفي يا سامي .. لقد مزقت قلبي يا حبيبي ..بالأمس كانوا جنبنا .. حاسين >>بنار جرحنا .. ويصبرون قلبنا على الحياة .. لو تهنا أو ضعنا عيون ترجعنا .. >>وقلوب تسمعنا .. لو قلنا آه وفضيت علينا الدار .. والوحدة مثل النار .. >>راحوا اللي كانوا بيمسحوا بيدهم دموعنا . .راحوا اللي كنا نرمي بأحضانهم >>وجعنا حلم السنين تاه .. وبقلبي مئه آه ..من يومها طعم الحياة ..مثل المرار >>ولا ألف صرخة ألم .. ولا ألف دمعة ندم ..وقت الفراق اتحسم ..وبأيدينا أيش >>؟..هذا نصيبنا وقدرنا ... احزانا تكثرنا .. يارب صبرنا على اللي إحنا فيه >>...بعد ذلك ..... ذهب إليها .. نعم .. ذهب إليها .. يزورها هناك ..ليرى قبرها >>وعندما ذهب وشاهده .. ارتجفت قدماه فلم يستطع .. فأتته الذكريات كالبرق في >>ذاكرته ... يوم زواجه .. ذكرياته مع حنان .. وجه حنان .. وفي الأخير وفاة >>حنان .. حتى سقط على قبرها باكيا مناديا : حنـــــان سامحيني يا >>حنـــــــــــــان !!!لا يا عمر يا من زهور لا تروح لا تروح .. يكفي الم يكفي >>جروح لا تروح لا تروح واليوم ماتفيد الدموع .. ولا الندم ولا الرجوع بانت >>نهايتنا خلاص .. خلاص .. وش باقي فينا ما بقى وش باقي فينا حتى الحزن منا >>اشتكى .. وش باقي فينا واليوم ما تفيد الدموع ولا الندم ولا الرجوع بانت >>نهايتنا خلاص ... خلاص ..نعم .. الحب الحقيقي لا يموت .. الحب الحقيقي يبقى >>حتى النهاية | |
|
| |
sweet girl قلـــ مشرفة ـــب
عدد الرسائل : 392 المزاج : فلاوية ع طوووووووول رقم العضوية : 2 تاريخ التسجيل : 06/04/2008
| موضوع: رد: قصة سامي وحنان قصة واقعية الأحد أبريل 06, 2008 3:08 pm | |
| انشالله عجبتكم القصة يا رب | |
|
| |
مجنونة حبيبي الإدارة العليا
عدد الرسائل : 153 تاريخ التسجيل : 07/04/2008
| موضوع: رد: قصة سامي وحنان قصة واقعية الإثنين أبريل 07, 2008 5:34 am | |
| آهـ يا قلبي والله اني أقراها واحس قلبي بيوقف مشكورة يا حلوة ولاتحرمينا قصصك الروووعه | |
|
| |
dr.jimee قلـــ مشرف ـــب
عدد الرسائل : 52 العمر : 34 العمل/الترفيه : طالب المزاج : رايق ودوم فايق تاريخ التسجيل : 06/04/2008
| موضوع: رد: قصة سامي وحنان قصة واقعية الإثنين أبريل 07, 2008 9:42 am | |
| تسلمي سويت
على القصه المؤثره <<<دمعت ولد حساس
لا امزح
والله الله يعطيكي العافيه | |
|
| |
noonah قلـــ مشرفة ـــب
عدد الرسائل : 88 رقم العضوية : 3 تاريخ التسجيل : 06/04/2008
| موضوع: رد: قصة سامي وحنان قصة واقعية الثلاثاء أبريل 08, 2008 3:50 pm | |
| والله مره مؤثره تقطع القب الكحل ساح من الدموع مشكوره سويت على القصه | |
|
| |
بسبـــ مكه ــوسة يا لزيز يا رايق
عدد الرسائل : 281 العمر : 32 العمل/الترفيه : طالبه المزاج : نايس رقم العضوية : 1 مزاجكـ : كوول ع طوول تاريخ التسجيل : 06/04/2008
| موضوع: رد: قصة سامي وحنان قصة واقعية الأربعاء أبريل 09, 2008 3:31 am | |
| يالله حسبي على العجووز هذه
من جد منجد مؤثره
والله يعين اللي زيهمم مشكووره يا حلاوه على القصه دمتي بود بسبوسه | |
|
| |
AmOoOoRy..17 قلـــ مشرف ـــب
عدد الرسائل : 668 العمل/الترفيه : طالب المزاج : رومانس رقم العضوية : 6 مزاجكـ : رومااااانس تاريخ التسجيل : 06/04/2008
| موضوع: رد: قصة سامي وحنان قصة واقعية الخميس أبريل 10, 2008 4:59 am | |
| آآآآآآآآآه قصه مؤره جدا
ويسلموووو على الموضوع الروعه | |
|
| |
انثى من حرير قلـــ برونزي ـــب
عدد الرسائل : 115 العمل/الترفيه : طالبه جامعية المزاج : احلى من العسل رقم العضوية : 11 تاريخ التسجيل : 07/04/2008
| موضوع: رد: قصة سامي وحنان قصة واقعية الخميس أبريل 10, 2008 11:45 am | |
| قصة مؤثرة جدا وتسلم يديك سويت وتقبلي مروري انثى من حرير | |
|
| |
| قصة سامي وحنان قصة واقعية | |
|